9‏/10‏/2008

من وحي حتة أرض جوة قلبي اتباعت...من غير تمن

ولأنك مش أول ولا آخر حتة في قلبي حتتباع ...
ولأنك مش أول جراحي ...
بكره نتقابل على المفارق ....
ونتحاسب
في تمن جراحي....
بقلمي أنا
شيد قصورك


شيد قصورك ع المزارع
من كدنا وعمل إدينا
والخمارات جنب المصانع
والسجن مطرح الجنينه
واطلق كلابك
في الشوارع
واقفل زنازينك
علينا
وقل نومنا في المضاجع
ادي احنا
نمنا ما اشتهينا
واتقل علينا بالمواجع
احنا اتوجعنا
واكتفينا
وعرفنا
مين سبب جراحنا
وعرفنا روحنا
والتقينا
عمال وفلاحين
وطلبه
دقت ساعتنا
وابتداينا
نسلك طريق
ما لهش طريق
ما لهش راجع
والنصر قرب من عنينا
النصر أقرب
من إدينا
طبعا القصيدة غنية عن التعريف
ولأني مش بحب الاسقاطات
القصيدة مالهاش دعوة بأي حدث ولا اي اتجاهات سياسية
تم نشرها تحت تأثير حالة نفسية
من تأثير برودة التكييف مع حرارة الشمس
اللي ورا الشباك مستخبية

هناك 6 تعليقات:

AHMED SAMIR يقول...

ماكنتيش محتاجة خالص انك توضحي ان القصيدة مالهاش اي ابعاد سياسية...دي حاجة باينة وواضحة جدا ان القصيدة دي بتتكلم عن جهاز التكييف طبعا اومال هتتكلم عن مين يعني لا سمح الله؟؟؟؟؟؟؟؟
تحيااااااااااتي

... amr يقول...

وطبعا بعد ما سمعنا القصيدة الجميلة المعبرة اوي ... نحب نسمع رايكو في القصيدة ... يعني مثلا ... هل الشمس استخبت بسبب التكييف ؟ ولا التكسسف بارد نتيجة لآن الكباس بتاعة مش شغال و بينفس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

mohamed ghalia يقول...

واضح فعلا إنى التكييف مأثر
وإنها فعلا ملهاش أبعاد سياسيه
ربنا معاكى بس ياريت تعرفينى بس ورا الشمس دى بتتراح إزاى.
تحياتى

Empress appy يقول...

حد يقعد فى التكييف فى الحر ده هههههههه
يا شيخه شغلى الدفايه ولا بلاش علشان النافوخ ميضربش

Jana يقول...

النصر قرب من ايدينا!!؟؟

انتى ناوية على ايه بالظبط
اعقلى يا مجنونة
وارجعى عن اللى فى بالك
احنا عايزينك
صدقينى حتندمى
لو فتحتى الشباك .. وقفلتى التكييف
اكيد حتندمى..

حلوة يا مرويتا

dr. Ahmed Sakr يقول...

بس بصراحة كلماتها توحى بمعانى عايشينها
وكمان بتوحى واقع كل يوم بنشوفه

كلمات جميلة أختى الكريمة